الجمعة، 19 أغسطس 2011

إحزر يا مصرى التاريخ قد يعيد نفسه

إحزر يا مصرى التاريخ يعيد نفسه...سنة 67 كانت مؤامرة إحتلال سيناء ثلاثيه السعودية لتحويل نظر مصر عما يحاك لها والضغط على الجيش المصرى فى اليمن بواسطة المرتزقة لتجبر مصر على سحب قواتها الضاربة وإرسالها الى اليمن وتستغل إسرائيل الفرصة تحت زرائع سياسية وعسكرية لإحتلال سيناء تحت حماية سياسية وعسكرية من أمريكا وهذا ما تم سنة 67...من التجربه.... لابد من الحرص أمام مايحدث  من أرجوزات الثورة من الضغط على الجيش وقياداته وسبه وسب المجلس العسكرى وإشغاله عما يحدثوإجبارة على توزيع قواتة فى الداخل من مطروح ألى ألعريش وسيناء  والقاهره....ألخ ويجرى وراء ما يسمى بالبلطجة والدفاع عن وزارة الدفاع ومراكز عملياتة من غوغائية أرجوزات الثورة أسماء وأخواتها 6...؟؟ لأعادة إحتلال  إسرائيل سيناء او جزء منها لإزلال الثورة المصرية وحل مشاكل إسرائيل الداخلية وطبعا بمساعدة أمريكا...لاحظ تصريح كلينتون أمس...هل أرجوزات الثورة  هم الطرف الثالث فى مؤامرة اليوم؟... يفعلون ذلك عن علم بأسباب تبدوا وطنية ؟ أم  سزاجة مدفوعين من طرف يبدوا عليه البراءه؟....يتساوى ذلك فليس من سبب مقنع لتصرفاتهم الغير وطنية وبحجج وطنية...ألستم معى ولا أنا .....يمكن

الثلاثاء، 9 أغسطس 2011

خطاب مفتوح للرد على ألأستاذ محمد سعيد حافظ الكاتب ب المصري اليوم عن مقالك يوم 8 أغسطس


أولا نحترم رأيك وثوريتك وغيرتك على مصر وحرية صحافة مصر وعلينا جميعا احترام هذه الحرية ولكن حينما تكون هذه الحرية تصيب الوطن فى مقتل فكلنا سوف نقاتل من أجلها.

كان شباب الثورة هم طليعة الثوار وخرج الشعب بجميع فئاته مؤيدا لها وعلى رأسها القوات المسلحة ونجحت الثورة وظهر جليا أن شباب الثورة قام بها من أجل إسقاط النظام  ونجحنا وفشل شباب الثورة فى ألالتحام الفكري بالجماهير بعد ذلك واكتشفنا للأسف أنهم ليس لديهم تنظيم او فكر او أيديولوجية او حتى برنامج ولكنها شعارات ثورية وكما يقول العامة لا توكل عيش وتحول الثوار الى شرازم وحولوا الثوره الى جسد متعدد الرؤوس ولا تستطيع أى منها فى السيطرة على هذا الجسد وأكتشف كثير من زعماء الثوار انهم خارج ميدان التحرير مجرد مواطن عادى وكما ذكرت خالى الوفاض وهنا بدأ التحجج بشعارات ثورية للعودة للميدان فهناك يصبح زعيما يصيح فتصيح خلفة الجماهير نفس الشعارات والشعب يريد... والشعب يريد... حتى أكتشف الشعب زيف الواقع و للإثارة  يتم سحب بعض الفئات الساخطة او ما يستهويهم الجعجعة دون أهداف ولم الناس و مهاجمة الشرطة ووزارة الداخلية واستعجال القضاء فى قضاية غاية فى الخطورة جرائم قتل تحتاج الى كثير من القرائن... ولا يعلقوا المشانق من غير محاكمة ثم ألاتجار بدماء الشهداء ودماء البلطجية ومحاولة مهاجمة وزارة الدفاع والمجلس العسكري. ودعني أقول لك المجلس العسكرى قائد الثورة سواء رضيت ام لم ترضى ...أن الشعب طلب فضها سيرة ونلحق نلم نفسنا  بعد هذه المهازل والمطلوب العمل البناء فأنت وألأخرين لم تفصل من عملك لتوقف ألأعمال لما تمر به البلاد وما يحدث فى التحرير. العاملين فى السياحة وغيرها كثير يأكلوا من أين هم وأسرهم ومن خفضت رواتبهم ومن لايجد عمل اصلا إنت مش حاسيين مش فاهمين مش عايشين انا رب أسرة لدى هذه الصور المختلفة... الثوار  لا يشعروا بالشعب... شبعنا غمز ولمز على المجلس العسكرى لابترحموا ولا بتسيبو المجلس يشتغل وإذ لم تستحى فإفعل ماشئت. إحنا زهقنا من التحرير وكتبت الصحافة تطالب بذلك ألم تقرأ ما يكتبون... وهم كثيرون. الشعب قال كفاية ثورة والمجلس الذى نؤيدة قال إخلى التحرير... طيب ماذا يفعل فيمن يصرون على التخريب باسم الثورة هل هى ثورة الى ألأبد ومحاولة هدم ألدولة وجارى حاليا تفكيك المجتع الى شرازم  وهذا أخطر المصائب ونصبح فى طريق العراق ...عندنا كام حركة؟...عندنا كام جماعة ووصل التشاحن والخلاف بينهم الى حد التقاتل  و كآم فصيل ديني تجمعوا فى التحرير وريحه الشياط بدأت ولا مش شامم ألم تسمع عن أنواع السلاح المهرب من لبيا؟ هو علينا عفريت أسمة التحرير ومش عارفين نصرفه.

حينا يذهب الجيش الواعى لما يدور ولم المخمورين بنشوة الثورة  من ميدان التحرير وسط هذا الهيصة ممكن يروح  حد فى الرجلين قد نكون الصحفية شيماء خليل أو غيرها فالظروف التى نمر بها صعبة والناس مش عارفة مين مع مين لمذا لا نهدء ونتابع ونهتم بما يجرى فى التحول الديمقراطي لماذا لانشاركون فى هذا الحوار ...لماذا نجرى فقط خلف الفوضى الخلاقة... أنا ارى أن حرية الصحافة مصانة وبلاش شعللة ألأمور مش ناقصة انت تجد من يدفع لك ثمن ماتكتب ولكن هناك ناس مش لاقية. عدوك يتمنى لك الغلط وصاحبك يأكل لك الزلط. الهدف إسقاط النظام وسقط وجارى بناء النظام ونحن نتابع ولا تقولى الباقى ولسة ...فقط إنتظر او شارك.

أرجوا ألا أكون أسأت التعبير وسط إنفعالى فأنتم أبناء لنا وعلينا أعطاء النصيحة....فهل تقبلها. وشكرا

أد/ سامى جمال الدين

الثلاثاء، 2 أغسطس 2011

خطاب مفتوح للأستاذ عمرو حمزاوى ردا على خطابة ,,الصمت يقتل بالفعل،،

ألاغلبية الصامتة خرجت لتؤيد ثورة 25 يناير من أجل إسقاط النظام وسقط فعلا فى 11 فبراير وايد الجميع قيادة المجلس العسكرى بصفته حامى الثورة وشريكا فيها ووكل إليه قيادتها.....هل تركنا المجلس يعمل ونظم الثوار انفسهم من أجل البناء الديمقراطى وألنتخابات والدستور?  أبدا... ثم هات يإستعجال وكإن البلد مطلوب تنقلب من ديكتاتورية الى ديمقراطية بمفتاح ...كدة تسليك وكدة توليع... ثم مسلسل التخوين لوزارة شرف ووزرائه وهجوم على الداخلية ومتاجرة قذرة بدماء الشهداء وإستعجال للأمور بشكل غريب ملفت للمراقبين والشعب وكان السؤل ...هما بيعملوا كدة ليه ؟ وكإن ألأمر تحول الى إسقاط نظم الدولة وأمنها وأمن مواطنيها الذى هم ألأغلبية الصامتة ...ثم وبشكل غريب يقود مجموعة من الثوار الآلاف الى قيادة ومراكز عمليات الجيش سواء فى كبرى القبة او المنطقة الشماليه ومهاجمة نقط الشرطة ومحاولة كسر الشرطة بحجة ألأنتقام لدماء الشهداء والضغط على القضاء والنيابات دون إحترام للعدالة وإتهام أى صوت ناصح بالفلول ولم تجد ألاغلبية الصامتة سوى كشف التدريبات الصربية لبعض قيادات الثوار التى قد تفسر بعضا من التصرفات الغير منطقية لما يفعلونة بمصر ولماذا ألأصرار على الفوضى ومهاجمة الجيش... و لم تقنعنا إعترافاتهم بأن ما فعلوه برئ... فلسنا من السذاجة لتصديق إسباب إستعجال ألأمور أو إتهام المجلس بالخيانة ...وأسمع كلامك أصدقك أشوف أحوالك أتعجب... بل تذكرنا جمعيات السلام التى جندة الكثير بعد حرب 67 وأكيد تتذكرها فتجنيد الشباب يتم من وسائل تبدوا غاية فى البراءه ويمر المتدرب بمراحل الى ان يقع فى المصيدة وطبعا هناك من يهرب من المصيدة ولكن فى النهاية يجد العدو من يجندة....كل هذه ألشياء أشعرة ألأغلبية الصامته ان هذا الطريق مش طريق ثورة ولا ثوار ولا ننكر و لاينكر إى متابع أن مصر الدولة والناس فى حالة يرثى لها من الفوضى أما البناء الديمقراطى والدستور فترك للجماعات التى إستفادة من الفوضى الخلاقة الذى خلفها متدربى صربيا وغيرهم من البلطجية وأصبحت مصر فى سكة إللى يروح ما يرجعش...أين دور الثوار فى لم الشمل وإيقاف مهازل التحرير وكائن حق التظاهر فى التحرير شعارة ثورة الى ألأبد...ماذا تطلب من ألغلبية الصامتة تنزل تحارب بلطجة ثوار التحرير دون تدريب لهم ثم من سيعمل فى صمت من أجل البناء والدفاع وتحقيق أمن المواطن ألا يكفى ما أحدثة الثوار من شرخ فى الوطن لقد اصبحت الثورة جسد ضخم متورم متهدل نحملة على اكتافنا وله عدة روؤس غير مسيطرة ولايجد مكان تتفق فيه الروؤس سوى ميدان التحرير عدا ذالك خلاف فى كل قضية حتى ألهداف إختلفت... ألم تشعر بمعنى القبض عل أسلحة مضادة للدبابات وصولريخ وقاذفات الصواريخ ...لماذا هل من اجل ميدان التحرير أو تحرير سيناء ولا من أجل الفوضى الخلاقة.... ماذا تفعل ألأغلبية الصامتة؟... أتركونا نعمل فى صمت من أجل إنقاذ مصر بالبناء أما من حضر العفريت فعليه أن يصرفة.      
اد/ سامى جمال الدين