الثلاثاء، 23 أبريل 2013

الحقيقه ! أنها خيانه


 خيانه
موصيبه سوده حينما نعلم االآن  أن الأخوان جاؤا الى الحكم عن طريق انقلاب حمساوى وان الحاكمين لمصر هم مجرد عملاء لقطاع غزه الحاكم لمصر الأن وما الإخوان الا ستار يخفى مطامع العملاء وتحت اسم الدين سلمت مصر للمحتل الغزاوي وعملائهم
. نحن لم نكره الاخوان ولكن هم من كفرونا فيهم ماذا يقول المصرى حين يتكلم الرئيس مع عشيرته  في غزه وينسى شعبه
حين يصبح المصرى المسلم كافر ويضرب بالنعال ونشعر أنهم دين خلاف دين الاسلام المعتدل الذى نؤمن به حين يصبح .
كل منالا يجد الامان فهذا حكم  جائر حيث ولاهم المصريين عن جهل
  ولاههم مصريين ولكنهم يمثلون من اتوا بهم للحكم وخدعوك فقالوا انهم جاءوا بالصندوق صندوق الخديعه والغش والكذب واتعجب من المجلس الاعلى كيف لم يعرف هذه الحقائق وقد اعلنها  اللواء/عمرسليمان حين قبض على زعمائهم يوم ٢٧يناير٢٠١١ قبل ان تقوم حماس باخراجهم من السجون والإعتداء علي الشرطه  ونسمع ان المجلس الأعلي منع حمامات دم؟ حمامات دم ايه الذى منعوها مقابل تسهيل احتلال مصر بواسطة عملاء حماس .

ونحن نحتل الان بواسطة قوات محدودة القوه - قوات فلسطينيه من غزه ولهذا يبدوا الصراع بين شعب مصر والحاكمين الغزاه الذين يرغبون فى اقتطاع اجزاء من سيناء او كلها  إن أمكن لصالح دولتهم ويؤيدهم فى ذلك اسرائيل  وربيبتها والغريب ان هناك بعض المصريين الغافلين عن هذه الحقائق ويؤيدوا المحتل تحت اسم الاخوان أوالإسلام  ولللأسف فقيادات الاخوان ليس عندهم وطنية وأصبحوا غير قادرين على التخلص من عارهم...

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق