تعاني مصر من ارهاب الاخوان منذ عام ١٩٢٨ وقاومتها الانظمة الملكية والجومهورية حتي وقتنا هذا وكان العلاج الناجع المعتقلات حيث يتم القبض من من هو إخواني او منتمي او مشكوك فيه ويوضعوا في معتقل جبل الطور في جنوب سيناء وبالتالي تتوقف الاعمال الارهابية فورا وحدث ذلك بعد قتل النقراشي وحدث أيضا بعد محاولة إغتيل جمال عبد الناصر حيث إعتقوا في معتقلات في الواحات حيث يتم إستجوابهم وتحديد مهام كل منهم …وللعلم هم أول من يبلغوا عن بعضهم دون أي محاولت تعذيب مش محتاجين أصلا ثم يدعوا تعذيبهم وهذا ما فعلته أمريكا ان لمت جميع من قابلته في افغانستان وطالته أيدها ووضعتهم في معتقل جوانتنامو دون محاكمات وتم عزلهم عن الدنيا بل لم تبلغ أحد بالاسماء وللعلم هو مازال يعمل وبه الكثير رغم ان برنامج أوباما النتخابي كان ينص علي غلقه….لذا أقتراح اقتراح فسبوكي ان ننسي مسألة التحريات التي تحدث مع كل واقعه والقبض علي المشكوك فيهم فقط ومن يهرب ومن يختفي….فعلي سبيل المثال القبض علي كل إخواني فيمحافظة الجيزةوتوزيعهم علي معتقلات حيث يتم
١- تسجيلهم وإعترافاتهم وعلاقاتهم
٢-يتم إرسال لجام من الازهر وذوي القدره علي الحوار الديني لمحاولة إعادة تأهيلهم حتي لو كانت النتيجة ٥٪ وهذه الطريقة حدثت مسبقا وحققا نجاحا.
٣- بعد ٦ أشهر الافراج عن من أبدا التعاون او الذي ليس عليه قضايا بعد التعهد طبعا بعدم ممارسة العنف .
أ د/ سامي جمال الدين
١- تسجيلهم وإعترافاتهم وعلاقاتهم
٢-يتم إرسال لجام من الازهر وذوي القدره علي الحوار الديني لمحاولة إعادة تأهيلهم حتي لو كانت النتيجة ٥٪ وهذه الطريقة حدثت مسبقا وحققا نجاحا.
٣- بعد ٦ أشهر الافراج عن من أبدا التعاون او الذي ليس عليه قضايا بعد التعهد طبعا بعدم ممارسة العنف .
أ د/ سامي جمال الدين