الخميس، 3 أبريل 2014

درس لأستاذة الامن القومي….عرتونا منكم لله

درس لأستاذة الامن القومي….عرتونا

١- حين هاجمت القاعده امريكا وضربت مركز التجاره العالمي والبنتاجون حاربرها داخل امريكا والاهم خارج امريكا فضربت افغانستان بالصواريخ وتكفلت المخابرات المركزيه الامريكيه بالحرب الخفيه فتم قتل الكثير من عناصرها الي ان عادت القاعده لبيت الطاعة الامريكي حيث سهلت له قتل بن لادن والوشايه به مقابل التصالح وتحويل نشاطاتها الي العالم الاسلامي ليكون لها دور في المنطقه مقابل حماية مصالح امريكا والبعد عن اوروبا…..حقائق لايراها إلا العالمين ببواطن الامور….طيب الدور علينا ان تقوم مخابراتنا بمحاربة مراكز الارهاب في قواعده الخارجيه بالعمليات القذره كما يسمونها….اما ان نقاتل كما يقاتل الاخرين….اما القتال بالشوكه والسكين حنفضل نشرب السم من سكات….يا اجهزة الامن تعلموا من اسرائيل التي تضعن حدود الامن القومي في كل مكان علي سطح الكره الارضية توجد عدائيات به ولا تضع اي اعتبار لحقوق الانسان او المجتكع الدولي…وقتها فقط سوف ننعم بالامن.

٢- كيف يمكن القضاء علي مظاهرات الجامعه وغيرها…..
قوات كبيره متحركه ويمك الإستعانه بالجيش ويخطط لها أحد المواقع وليكن جامعة الأزهر وعند خروج المظاهره وبدء التخريب تتحرك كل القوات من جميع الإتجاهات ويتم محاصرتها من كل الإتجاهات وتضيق الخناق والتعامل معهم بشده والقبض علي الجميع (أقول الجميع) سواء حاملي وسائل التخريب أو من يخفونهم في المتظاهرين فالجميع مشارك…حيث يتم حبسهم وتوزيعهم علي السجون لحين إنتهاء التحقيق ويتم الفصل من الجامعه وتسليمهم للتجنيد وإعادة تأهيل المغيبين منهم وفي اليوم التالي يركز علي جامعة أخري أو موقع آخر (عين شمس مثلا) الي أن يتم جمع كل المغيبين مهما وصل عددهم…أما الفرجه عليهم وإنتظار أعمال القتل والتدمير والحرق والإعتداء علي الشعب ثم إستدعاء الإسعاف وعربات الإطفاء فهذا ما يرغبونه….شويه عيال بيلعبوا مع الداخلية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق